قصه يحكى أن تاجرا ركب رأسه الغرور, كامله
قصه يحكى أن تاجرا ركب رأسه الغرور, كامله
يحكى أن تاجرا ركبرأسه الغرور, فكتب على باب دكانه
{كيد الرجال غلب كيد النساء}
ويبدو أن ذلك لم يرق لصبية حسناء ذات تيه ودلال , فدخلت متعللة بشراء بعض الحاجات
فصارت كلما طلبت مطلبا تتمايل وتبث محاسنها
حتى تمكنت من صاحب الدكان وسړقت عقله وتلاعبت بعواطفه, ولم يتمالك نفسه عن سؤالها من تكون
فقالت له: انا ابنة قاضي القضاة
قال الشاب: ما أسعد أبيك فيك
قالت: وما أشقاني معه, إنه يريد أن يبقيني بدون زواج, فكلما طلبني أحد للزواج قال له:
إنني عمياء كتعاء غير صالحة لمثل هذه الأمور.
قال الشاب: وهل تقبلين بي زوجا لك, وأنا أتدبر الأمر مع أبيك؟
فأجابته الفتاة بالموافقة, ولم يلبث الشاب أن مضى من وقته إلى قاضي القضاة يطلب منه يد ابنته.
فقال القاضي: ولكن ابنتي عمياء كتعاء وأنا لا أريد أن أضع أحدا في ذمتي
قال الشاب: أنا أقبلها كما هي ويكفيني حسبها ونسبها
وتمت الموافقة, ثم أنه اتيحت الفرصة للشاب كي يجمتع بعروسه,
فإذا هي حقيقة عمياء كتعاء وأنها ليست تلك المرأة الماكرة الحسناء, فرجع
الشاب إلى دكانه منكسر النفس منكس الرأس ومحى عن بابه العبارة التي أوقعته في المصائب
{كيد الرجال غلب كيد النساء}
ولم
لتكملة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇