قصص

أحد السيدات المتزوجات قصة وعبرة

أحد السيدات المتزوجات اشتكت على مجموعة خاصة بالنساء أن زوجها يأخذ راتبها منذ زواجهما وتساءلت هل يحق له ذلك؟ وهل تستمر في السكوت أم أنها يجب أن تتخذ موقف قوى منه؟

فوجئت بكمية من التعليقات من النساء بدون توقف والجميع يتحدث بأن زوجها ليس له الحق في أخذ راتبها وظلت كل واحده تردد عليها كلمات سلبية عن كونه ليس رجلا حقيقيا وما إلى ذلك .

وبعد ثلاثة شهور من ذلك الموقف دخلت نفس المرأة على نفس المجموعة ونشرت لقطة شاشة من منشورها السابق وقالت: أنا صاحبة تلك الشكوى منذ ثلاثة شهور وسأحكي لكم ما حدث بعد ذلك، بعدما سمعت تعليقاتكم التي جعلتني اشتد ڠصبا منه عاد زوجي للمنزل فإنفجرت به پغضب أنه ليس رجلا حقيقيا وليس من حقه أن يأخذ راتبي وان مصاريف المنزل هى مسؤوليته هو وليس مسؤوليتي أنا وظللت أردد على أذنه تلك العبارات السامة، فنظر لي بإنكسار وقال إنه كان يظن أنها تعطيه الراتب عن طيب خاطر وليس بالإجبار وأنه كان يأخذ الراتب لينفقه على الاولاد ليكي يحظوا بحياة طبيعية ولا يحرموا من شئ وأنه لو كان ماله يكفي لما أخذ منها وأقسم أنه لن يأخذ منها ولو قرش واحد.

ودخل لغرفة النوم ونام ولم يستيقظ وعندما ذهبت لايقاظه وجدته مېتا لقد ماټ بقهرته وحسرته على نفسه وعلى رجولته التي اهينت من اقرب الناس له وهى زوجته .

وصړخت المرأة في النساء شاكية أن لو واحده منهن قالت لها كلمة طيبة تهدي منها على زوجها لما فعلت ذلك وأنها كانت السبب في مۏت زوجها وأبو أولادها وأنها لم تعد راغبة في الحياة ولا تستطيع العيش بعدما حدث

يقول رجلاً ذهبت ذات مرة لزيارة أخي في بيته الجديد
يقول رجلا ذهبت ذات مرة لزيارة أخي في بيته الجديد .فأستقبلني أخي وقام بضيافتي. وثم نظرت الى ساعتي فكان الوقت المتبقي من أذان صلاة العشاء. نصف ساعة.
فقلت لأخي سوف أذهب الى المسجد.
فقال أخي. مازال الوقت باكرا ولم يؤذن بعد
فقلت له لا بأس سوف أقراء بعض الأيات حتى تقيم الصلاة.
ذهبت فوجدت المسجد خاليا فصليت ركعتين ثم أخذت مصحفا وبدأت أقراء.
وبعد قليل جأء صبيا قرع علي السلام فرديت عليه السلام.
ثم بدأ يصلي ركعتين. ثم سلم .وثم عاد يركع ويصلي .وكان يطول في السجود.
فتعجبت من تدين هذا الصبي وعلاقته الحقيقية والقويه مع الله
فشدني الفضول لمعرفة ماذا يقول في سجودة. فقمت من مكاني وأقتربت منه كثيرا حيث أستطيع أن أسمعه بوضوح

لتكملة القراءة اضغط على رقم 2 في الأسفل 👇👇👇

1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى