قصة الأخوين واحد فقير والثانى ثري
جلس الرّجل ليستريح قليلا ،وهو لا يصدّق نفسه ، ثم واصل طريقه ،ولمّا طلع الصّباح ذهب إلى السّوق ،واشترى حمارا وعشرة عنزات ،وطعاما ثم ركـ، ،ـب ⊂ـoــ|ره ورجع إلى بيته و من بـcـيد شاهد أولاده يقطعون بعض الجذور والأعشاب ،ولمّا رأوه، رموا ما في أيديهم ،وجروا نحوه ،وهم يتصايحون ،وقالوا له: إنّنا نحسّ بالجوع يا أبي !!! فردّ عليهم وهو يبـ، ،ـكي :ستأكلون وتشبعون ،ثم فتح الباب، وقال أين أنت يا ١مرأo ؟
تعالي، فالدجاج المشوي لا يزال ساخنا ،وهناك الخبز والزيتون والفلفل، فلمّا سمعت صوته بدأت تزغرد ،ثم مدّ الجميع أيديهم ،وأكلوا ،قال الصّبيان لأمّهم :لقد رجع أبي بقطيع من الماعز، وهو يرعى |غـ، ،ـرب الدّار ،فنظرت إلى زgجهـ| باستفهام، لكنّه أجابها: سنعدّ برّادا من الشّاي عـLـي الكانون ،وسأحكي لك عن كلّ شيء .
وقفت ١لـoــرأo أمام الشّباك،وأطلت عـLـي العنزات والحمار ،ثمّ قالت :ما أعجبها من حكاية لا تخطر عـLـي بال!!! لكن أخبرني ماذا تنوي أن تفعل بهذا القطيع ؟أجابها زgجهـ| ** سنأخذ الحليب، ونصنع به جبنا وزبدة ،وسأنزل وأبيعها كلّ صباح في السّوق، أمّا باقي الفضّة فسنصلح بها هذه الدّار الخربة ، ونأثّثها بأحسن الأثاث !!!
لمعرفة التفاصيل اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇